المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠٢٣

تحليل الشخصية الإنتهازية وألاعيبها

صورة
تحليل الشخصية الإنتهازية وألاعيبها الشخصية الإنتهازية هي شخصية مكروهة بسبب نفاقها ومكرها و ظهرت في مجتمعاتنا العربية للأسف خلال السنوات الماضية بكثرة  ، فهي تعتبر أحد الشخصيات التي تبدو في ظاهرها كشخصية محبة وودودة ولكن في باطنها بداخلها الكثير من المكر و النفاق ، وفي الغالب يتم كشف تلك الشخصية بعد أن تكون وصلت إلى أهدافها من أخذ دون عطاء ، وفي هذا المقال نشرح لك العلامات التي تكشف لك صاحب الشخصية الانتهازية الوصولية. يمكن تعريف الشخصية الانتهازية بأنها كل شخص يستغل أي فرصة متاحة له من أجل الحصول على مكاسب شخصية دون النظر إلى التأثير السلبي على الآخرين أو المجتمع. إذن فالإنهازيون هم أشخاص يقومون بتحقيق مصالحهم على حساب مصالح  الآخرين  أو المصلحة العامة دون الأخذ بعين الاعتبار القيم والمبادئ الأخلاقية قد تظهر الشخصية الانتهازية في العديد من المجالات والأوضاع الاجتماعية، ومن الممكن أن يكون لها تأثير كبير على الناس والمجتمع. يمكن أن يكون هناك العديد من الأسباب التي تؤدي إلى تكوين الشخصية الانتهازية، بما في ذلك الثقة الزائدة بالنفس، والرغبة في تحقيق النجاح والمكاسب الشخصية، وعدم الاهتمام ب

موضوع عن الأمراض النفسية

صورة
موضوع عن الأمراض النفسية  تعتبر الأمراض النفسية مجموعة من الاضطرابات الصحية الناتجة عن اضطرابات في العمليات العقلية والعاطفية والسلوكية للفرد، ويمكن أن تؤثر هذه الاضطرابات على الأداء اليومي للفرد وتؤدي إلى مشاكل في العلاقات الاجتماعية والعملية. تتنوع الأمراض النفسية فيما بينها، ومن أبرز هذه الأمراض: 1- الاكتئاب: وهو شعور بالحزن الشديد والانطواء وفقدان الاهتمام بالأشياء والأنشطة المفضلة. 2- القلق: وهو شعور بالتوتر والخوف الشديد من الأشياء المختلفة. 3- اضطرابات الشخصية: وتشمل اضطرابات مثل الوسواس القهري واضطرابُ الشَخصِيَّة الحَدِّيَّة والشخصية الانفصامية. 4- الذهان: وهو اضطراب يتميز بفقدان الاتصال بالواقع وظهور أفكار وتصورات وهمية. 5- الإدمان: وهو اضطراب يتميز بالرغبة المستمرة في تناول المخدرات أو الكحول أو التدخين أو الأدوية بشكل مفرط. هذه الأمراض النفسية وغيرها تشكل تحديا كبيرا للصحة النفسية في العالم، وقد تؤدي إلى تدهور حالة الفرد وتأثير سلبي على العلاقات الاجتماعية والعملية. لذلك يجب العمل على الوقاية من هذه الأمراض وعلاجها بطرق مختلفة، بما في ذلك العلاج الدوائي والعلاج النفسي والدع